منتدي الثقافة القانونية
منتدي الثقافة القانونية
منتدي الثقافة القانونية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدي الثقافة القانونية

ليس عليك ان يقتنع الناس برأيك الحق ولكن عليك ان تقول للناس ما تعتقد أنه حق
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قلب طفل يهودي متعلق بالقران....... كيف؟

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الغندورة
نائب المدير العام
الغندورة


انثى
عدد الرسائل : 71
العمر : 40
تاريخ التسجيل : 12/02/2009

قلب طفل يهودي متعلق بالقران....... كيف؟ Empty
مُساهمةموضوع: قلب طفل يهودي متعلق بالقران....... كيف؟   قلب طفل يهودي متعلق بالقران....... كيف؟ I_icon_minitimeالإثنين مارس 02, 2009 1:31 pm

تغييرشيخ كبير غير متعلم عرف كيف يجعل قلب طفل يهودي يتعلق بالقرآن!

قريت في مجلة الأبعاد الخفية هذي القصة الأكثر من رائعة في أسلام أحدهم فأريد تتفكرو في معناها:

في
مكان في فرنسا قبل ما يقرب الخمسين سنة كان هناك رجل تركي عمرةخمسون عاما
... أسمه إبراهيم و يعمل في محل لبيع الأغذية ... هذا المحل يقع في عمارة
تسكن في أحد شققها عائلة يهودية، و لهذه العائلة اليهودية أبن أسمة (جاد)،
له من العمر سبعة أعوام... إعتاد الطفل جاد أن يأتي لمحل العم إبراهيم
يوميا لشراء إحتياجات المنزل، و كان في كل مرة و عند خروجة من المحل يغافل
العم إبراهيم و يسرق قطعة من الحلوى.

و في يوم من الأيام نسي جاد أن
يأخذ قطعة الحلوى عند خروجة فنادى عليه العم إبراهيم، و أخبرة أنه نسي أن
يأخذ قطعة السكر التي يأخذها يثوميا !

ذهل جاد ... لأنه كان يظن أن
العم إبراهيم لا علم عن سرقته شيئاً، وأخذ يناشد العم أن يسامحة، وأخذ
يعده بأن لا يسرق مرة أخرى، فقال له العم إبراهيم: لا... بل عدني بأن
لاتسرق أي شيء في حياتك، و كل يوم عند خروجك من محلي... خذ قطعة الحلوى
فهي لك.

فوافق جاد بفرح... و مرت السنوات و أصبح العم إبراهيم بمثابة الأب و الصديق و الأم لجاد... ذلك الولد اليهودي.
كان
جاد إذا تضايق من أمر أو واجه مشكلة يأتي للعم إبراهيم و يعرض له المشكلة
و عندما ينتهي يخرج العم إبراهيم كتابا من درج في المحل و يعطيه لجاد
ويطلب منه أن يفتح صفحة عشوائية من هذا الكتاب، و بعد أن يفتح جاد الصفحة
يقوم العم إبراهيم بقراءة الصفحتين اللتين تظهران و بعد ذلك يغلق الكتاب و
يشاركه في حل مشكلته، فيخرج جاد و قد إنزاح همه و هدأ باله، و حلت مشكلته.

مرت سنوات و هذا هو حال جاد مع العم إبراهيم التركي المسلم ... عير المتعلم!
و بعد سبعة عشر عاما أصبح جاد شابا في الرابعة و العشرين من عمره، و أصبح العم إبراهيم في السابعة و الستين.
توفي
العم إبراهيم و قبل و فاته ترك صندوقا لأبنائه و وضع بداخلة الكتاب الذي
كان جاد يراه كلما زاره في المحل ووصى أبناءه بأن يعطوه لجاد بعد وفاته
كهدية منه... للشاب اليهودي!

علم جاد بوفاة العم إبراهيم... عندما قام
أبناء العم إبراهيم بإيصال الصندوق له، فحزن حزنا شديدا وهام على وجهه حيث
كان العم إبراهيم هو الأنيس و المجير من لهيب الكشاكل!

الكتاب و الصندوق
مرت
الأيام و الأعوام... في يوم ما حصلت مشكلة لجاد... فتذكر العم إبراهيم و
معه تذكر الصندوق الذي تركه له، فعادللصندوق و فتحةه و إذا به يجد الكتاب
الذي كان يفتحه في كل مرة يزور العم في محاة!

فتح جاد صفحة في الكتاب و
لكن الكتاب مكتوب باللغة العربية و هو لا يعرفها، فذهب لزميل له مسلم من
إحدى البلدان العربية و طلب منه أن يقرأ له صفحتين من ذا الكتاب ، فقرأ
له! و بعد أن شرح جاد مشكلته لزميله... تناقشا و حاولا حلها!

ذهل جاد و سأله: ما هذا الكتاب؟
فقال له :هذا هو القرآن الكريم، كتاب المسلمين!
فرد جاد: و كيف أصبح مسلماً؟
فقال: أن تنطق الشهادتين (أشهد أن لا إله إلا الله، و أشد أن محمداً رسول الله)
فقال جاد: أشهد أن لا إله إلا الله و أن محمداً رسول الله
أسلم
جاد و اختار لنفسه إسماً هو (جاد الله القرآني) و قد إختاره تعظيماً لهذا
الكتلب المبهر، و قرر أن يسخر نفسه و ما بقي من عمره في هذا الكتاب الكريم.

العلم والدراسة و الدعوة
تعلم جاد الله القرآن و فهمه و بدأ يدعو إلى الله في أوروبا حتى أسلم على يده خلق كثير وصل عددهم لستة آلاف.
في
يوم ما وبينما هو يقلب في أوراقه القديمة فتح القآن الذي أهداه له العم
إبراهيم و إذ بداخلة خريطة العالم و على قارة أفريقيا توقيع العم إبراهيم
و في الأسفل قد كتبت الآية الشريفة: ((ادع الى سبيل ربك بالحكمة و الموعظة
الحسنة))

فتنبه (جاد الله) وأيقن بأن هذه وصيه من العم إبراهيم له و قرر تنفيذها.
ترك أوربا و ذهب يدعو لله في كينيا و جنوب السودان و أوغندا و الدول الأفريقية، و أسلم على يده من قبائل الزولو وحدها كثير من الناس.
حين و افته المنية
جاد
الله القرآني... هذا المسلم لحق، الداعية الملهم، قضى في الإسلام ثلاثين
سنة سخرها جميعا في الدعوة لله في مجاهل أفريقيا و أسلم على يده من البشر
الكثير حتى توفي في عام 2003م بسبب الأمراض التي أصلبته في أفريقيا في
سبيل الدعوة لله. كان و قتها يبلغ من العمر أربعة و خمسين عاما قضاها في
رحاب الدعوة.

الحكاية لم تنتةبعد!
أمة اليهودية المتعصبة و الأستاذة الجامعية و التربوية أسلمت قبل عامين فقط، أسلمت عام 2005م بعد سنتين من وفاة أبنها الداعية....
أسلمت
وعمرها سبعون عاما، و قول: أنها أمضت الثلاثين سنة التي كان فيها أبنها
مسلما تحارب من أجل إعادته للديانة اليهودية، و أنها بخبرتها و تعليمها و
قدرتها على الإقناع لم تستطع أن تقنع أبنها بالعودة... بينما إستطاع العم
إبراهيم (ذلك المسلم غيرالمتعلم كبير السن) أن يعلق قلب أبنها بالأسلام.
وأن هذا لهو الدين الصحيح.

ولكن.. لماذا أسلم جاد؟
يقول جاد الله القرآني إن العم إبراهيم و لمدة سبعة عشر عاما لم يذكر أو يقول (يا كافر) أو (يا يهودي)، ولم يقل له حتى: أسلم.
تخيل
خلال سبعة عشر عاما لم يحدثه عن الدين أبدا و لا عن الإسلام و لا عن
اليهودية! شيخ كبير غير متعلم عرف كيف يجعل قلب هذا الطفل يتعلق بالقرآن!

لقد كان سلوكه و حبه و سلامه أبلغ من أي دعوة لهذا الدين الإلهي.

تخيل نفسك مكان العم إبراهيم وسرق منك جاد الحلوى ماذا كنت ستفعل؟؟!
هل ستضربه؟ أم ستفعل مثلما فعل العم إبراهيم؟؟

ملاحظة:
السينما الفرنسية ... أخرجت فيلما عن العم إبراهيم وجاد الله القرآني... و هو متوفر في الاسواق الأوروبية، و يستحق المشاهدة


http://mirna.ahlamontada.net/forum.htm



http://halaolfat-love.blogspot.com/



http://halaolfat.blogspot.com/



http://wwwalahlamcom-halaolfat.blogspot.com/





http://halaolfat.malware-site.www/archive/2009/2/799553.html


.




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الدكتور عادل عامر
المدير العام
الدكتور عادل عامر


ذكر
عدد الرسائل : 1585
العمر : 58
تاريخ التسجيل : 23/01/2009

قلب طفل يهودي متعلق بالقران....... كيف؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: قلب طفل يهودي متعلق بالقران....... كيف؟   قلب طفل يهودي متعلق بالقران....... كيف؟ I_icon_minitimeالخميس أبريل 16, 2009 8:47 pm

جديد ظهر في العالم الإسلاميأسم


البداية

في مكان ما في فرنسا قبل ما يقارب الخمسين عاماً كان هناك شيخ -‏بمعنى كبير السن- ‏تركي عمره خمسون عاماً اسمه إبراهيم ويعمل في محل لبيع الأغذية ..
‏هذا المحل يقع في عمارة تسكن في أحد شققها عائلة يهودية، ولهذه العائلة اليهودية إبن اسمه (جاد)، له من العمر سبعة أعوام ..
اليهودي جاد..
اعتاد الطفل جاد‏أن يأتي لمحل العم إبراهيم يومياً لشراء احتياجات المنزل، وكان في كل مرة وعند خروجه يستغفل العم إبراهيم ويسرق قطعة شوكولاته ..
‏في يوم ما، نسي جاد‏أن يسرق قطعة شوكولاتة عند خروجه فنادى عليه العم إبراهيم وأخبره بأنه نسي أن يأخذ قطعة الشوكولاتة التي يأخذها يومياً!
‏أصيب جاد‏بالرعب لأنه كان يظن بأن العم إبراهيم لا يعلم عن سرقته شيئاً وأخذ يناشد العم بأن يسامحه وأخذ يعده بأن لا يسرق قطعة شوكولاته مرة أخرى ..
‏فقال له العم إبراهيم :" ‏لا ، تعدني بأن لا تسرق أي شيء في حياتك ، وكل يوم وعند خروجك خذ قطعة الشوكولاتة فهي لك" ....
‏فوافق جاد‏بفرح ..
‏مرت السنوات وأصبح العم إبراهيم بمثابة الأب والصديق والأم لـجاد، ذلك الولد اليهودي ..
كان جاد‏إذا تضايق من أمر أو واجه مشكلة يأتي للعم إبراهيم ويعرض له المشكة وعندما ينتهي يُخرج العم إبراهيم كتاب من درج في المحل ويعطيه جاد‏ويطلب منه أن يفتح صفحة عشوائية من هذا الكتاب وبعد أن يفتح جاد‏الصفحة يقوم العم إبراهيم بقراءة الصفحتين التي تظهر وبعد ذلك يُغلق الكتاب ويحل المشكلة ويخرج جاد‏وقد انزاح همه وهدأ باله وحُلّت مشكلته ..
‏مرت السنوات وهذا هو حال جاد‏مع العم إبراهيم، التركي المسلم كبير السن غير المتعلم!
‏وبعد سبعة عشر عاماً أصبح جاد‏شاباً في الرابعة والعشرين من عمره وأصبح العم إبراهيم في السابعة والستين من عمره ..
‏توفي العم إبراهيم وقبل وفاته ترك صندوقاً لأبنائه ووضع بداخله الكتاب الذي كان جاد‏يراه كلما زاره في المحل ووصى أبناءه بأن يعطوه جاد‏بعد وفاته كهدية منه لـ جاد‏، الشاب اليهودي !
‏علم جاد‏بوفاة العم إبراهيم عندما قام أبناء العم إبراهيم بإيصال الصندوق له وحزن حزناً شديداً وهام على وجهه حيث كان العم إبراهيم هو الأنيس له والمجير له من لهيب المشاكل .. !
ومرت الأيام ..
في يوم ما حصلت مشكلة لـ جاد‏فتذكر العم إبراهيم ومعه تذكر الصندوق الذي تركه له، فعاد للصندوق وفتحه وإذا به يجد الكتاب الذي كان يفتحه في كل مرة يزور العم في محله !
‏فتح جاد‏صفحة في الكتاب ولكن الكتاب مكتوب باللغة العربية وهو لا يعرفها ، فذهب لزميل تونسي له وطلب منه أن يقرأ صفحتين من هذا الكتاب ، فقرأها!
‏وبعد أن شرح جاد‏مشكلته لزميله التونسي أوجد هذا التونسي الحل لـ جاد!
‏ذُهل جاد‏وسأله : ‏ما هذا الكتاب ؟
فقال له التونسي : ‏هذا هو القرآن الكريم ، كتاب المسلمين!
‏فرد جاد‏وكيف أصبح مسلماً ؟
فقال التونسي : ‏أن تنطق الشهادة وتتبع الشريعة
فقال ‏جاد : ‏أشهد ألا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله
المسلم جاد الله..
أسلم جاد واختار له اسماً هو "‏جاد الله القرآني" ‏وقد اختاره تعظيماً لهذا الكتاب المبهر وقرر أن يسخر ما بقي له في هذه الحياة في خدمة هذا الكتاب الكريم ..
‏تعلم ‏جاد الله‏القرآن وفهمه وبدأ يدعو إلى الله في أوروبا حتى أسلم على يده خلق كثير وصلوا لستة آلاف يهودي ونصراني ..
‏في يوم ما وبينما هو يقلب في أوراقه القديمة فتح القرآن الذي أهداه له العم إبراهيم وإذا هو يجد بداخله في البداية خريطة العالم وعلى قارة أفريقيا توقيع العم إبراهيم وفي الأسفل قد كُتبت الآية : "‏أدع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة" !
‏فتنبه ‏جاد الله‏وأيقن بأن هذه وصية من العم إبراهيم له وقرر تنفيذها ..
‏ترك أوروبا وذهب يدعوا لله في كينيا وجنوب السودان وأوغندا والدول المجاورة لها ، وأسلم على يده من قبائل الزولو وحدها أكثر من ستة ملايين إنسان .. !

وفاته ..
جاد الله القرآني‏، هذا المسلم الحق، الداعية الملهم، قضى في الإسلام 30 ‏سنة سخرها جميعها في الدعوة لله في مجاهل أفريقيا وأسلم على يده الملايين من البشر ..
‏توفي ‏جاد الله القرآني‏في عام 2003‏م بسبب الأمراض التي أصابته في أفريقيا في سبيل الدعوة لله ..
‏كان وقتها يبلغ من العمر أربعة وخمسين عاماً قضاها في رحاب الدعوة ..
الحكاية لم تنته بعد .. !
أمه ، اليهودية المتعصبة والمعلمة الجامعية والتربوية ، أسلمت في العام الماضي فقط ، أسلمت عام 2005‏م بعد سنتين من وفاة إبنها الداعية ..
‏أسلمت وعمرها سبعون عاماً ، وتقول أنها أمضت الثلاثين سنة التي كان فيها إبنها مسلماً تحارب من أجل إعادته للديانة اليهودية ، وأنها بخبرتها وتعليمها وقدرتها على الإقناع لم تستطع أن تقنع ابنها بالعودة بينما استطاع العم إبراهيم، ذلك المسلم الغير متعلم كبير السن أن يعلق قلب ابنها بالإسلام ! ‏وإن هذا لهو الدين الصحيح ..
‏أسأل الله أن يحفظها ويثبتها على الخير ..
ولكن، لماذا أسلم ؟
يقول جاد الله القرآني ، أن العم إبراهيم ولمدة سبعة عشر عاماً لم يقل "‏يا كافر" ‏أو "‏يا يهودي" ‏، ولم يقل له حتى "‏أسلِم" ... !
‏تخيل خلال سبعة عشر عاما لم يحدثه عن الدين أبداً ولا عن الإسلام ولا عن اليهودية!
‏شيخ كبير غير متعلم عرف كيف يجعل قلب هذا الطفل يتعلق بالقرآن !
سأله الشيخ عندما التقاه في أحد اللقاءات عن شعوره وقد أسلم على يده ملايين البشر فرد بأنه لا يشعر بفضل أو فخر لأنه بحسب قوله رحمه الله يرد جزءاً من جميل العم إبراهيم !
يقول الدكتور صفوت حجازي بأنه وخلال مؤتمر في لندن يبحث في موضوع دارفور وكيفية دعم المسلمين المحتاجين هناك من خطر التنصير والحرب، قابل أحد شيوخ قبيلة الزولو والذي يسكن في منطقة دارفور وخلال الحديث سأله الدكتور حجازي: ‏هل تعرف الدكتور جادالله القرآني ؟
. ‏وعندها وقف شيخ القبيلة وسأل الدكتور حجازي : ‏وهل تعرفه أنت ؟
. ‏فأجاب الدكتور حجازي: ‏نعم وقابلته في سويسرا عندما كان يتعالج هناك..
.



‏فهم شيخ القبيلة على يد الدكتور حجازي يقبلها بحرارة، فقال له الدكتور حجازي: ‏ماذا تفعل ؟ لم أعمل شيئاً يستحق هذا!

.



‏فرد شيخ القبيلة: ‏أنا لا أقبل يدك، بل أقبل يداً صافحت الدكتور جاد الله القرآني!

.



‏فسأله الدكتور حجازي: ‏هل أسلمت على يد الدكتور جاد الله ؟

. ‏فرد شيخ القبيلة: ‏لا ، بل أسلمت على يد رجل أسلم على يد الدكتور جاد الله القرآني رحمه الله !!
سبحان الله، كم يا ترى سيسلم على يد من أسلموا على يد جاد الله القرآني ؟!
‏والأجر له ومن تسبب بعد الله في إسلامه، العم إبراهيم المتوفى منذ أكثر من 30 ‏سنة







ملحوظة :

السينما الفرنسيه .. اخرجوا فلم عن العم ابراهيم و جاد لله القرأني .... وحائز على جوائز كثيره .. وبدون اي حذف او اضافه في القصه .. والفلم متوفر الاَن على الدي في دي في الاسواق الاروبيه .. ومتوفر في اسواق البحرين







تعليق شخصى:
من المعروف طبعا ان المصيطر على هوليود وعالم السينما هم اليهود ومن اسباب الضلال الكبرى فى امريكا والعالم هى سيطرة اليهود على جميع وسائل الاعلام
ومحاولة تغيب العالم الداخلى لامريكا والدول الاخرى عن العالم الخارجى لكل من هذه الدول تحت ما يسمى الحقيقة الاعلامية

فسؤالى : هل يعقل ان اليهود هيسمحوا لفلم زى ده يطلع بالصورة دى وده ممكن يكون سبب فى دخول اناس كثيرين للاسلام او حتى القراءة عن الاسلام الذى يحث على هذه الاخلاق العظيمه ؟؟؟

نرجوا الا تحرمونا آرائكم !!

--------------------------------------------------------------------------------
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://adelamer.yoo7.com
 
قلب طفل يهودي متعلق بالقران....... كيف؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» دعوات فلسطينية لشد الرحال..يوم الغضب .. مخطط يهودي لتنفيذ أكبر اقتحام للمسجد الاقصى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي الثقافة القانونية  :: عامر للعلوم الاسلامية :: عامر *الآداب الإسلامية-
انتقل الى: