منتدي الثقافة القانونية
منتدي الثقافة القانونية
منتدي الثقافة القانونية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدي الثقافة القانونية

ليس عليك ان يقتنع الناس برأيك الحق ولكن عليك ان تقول للناس ما تعتقد أنه حق
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 التكنولوجيا الحديثة سلبياتها وإيجابياتها

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عبدالعزيز




ذكر
عدد الرسائل : 1
العمر : 47
تاريخ التسجيل : 01/11/2009

التكنولوجيا الحديثة سلبياتها وإيجابياتها Empty
مُساهمةموضوع: التكنولوجيا الحديثة سلبياتها وإيجابياتها   التكنولوجيا الحديثة سلبياتها وإيجابياتها I_icon_minitimeالأحد نوفمبر 15, 2009 11:08 am

التكنولوجيا الحديثة سلبياتها وإيجابياتها التكنولوجيا الحديثة سلبياتها وإيجابياتها Kopfschuettel


يعيش العالم في حلم سريالي ناتج عن التطور التكنولوجي الذي اكتسح العالم بأسره، حيث لا يمر يوم لا نسمع فيه عن اختراع آلة تكنولوجية متطورة أو أكثر تطورا وذكاء من سابقاتها، لأنها، ببساطة، تقدم خدمات للإنسان (قد) تغنيه عن بذل أي مجهود يذكر. وفي ظل العيش تحت تأثير مخدر هذه التكنولوجيا لا يجد الإنسان فرصة سانحة ليعود إلى نفسه كي يصارحها ويفكر مليا وبعمق في سلبياتها ومدى خطورة عواقبها عليه أولا وعلى مستقبله ثانيا. ويبقى السؤال الكبير الذي يطرح نفسه بحدة يتمحور دائما حول من يحكم الآخر، أهي الآلة أم الإنسان؟ربما يتراءى إلى ذهن البعض أن الجواب سهل جدا. ولكن واقع الحال يبوح بغير ذلك. فالإنسان لم يعهد بوتيرة حياة سريعة سببها الرئيس هو استحواذ الآلة على حيز مهم من أنشطة حياتية كان الإنسان أول وآخر من يتكفل بها وينجزها. وبالتالي، فمن الصعب على الإنسان العادي أن يستشعر أو يحكم بدقة على آثار أحد أكبر ابتكاراته. وحتى نكون موضوعيين في كلامنا لا بد من سرد أهم النقاط الإيجابية التي تقدمها الآلة للإنسان. فبفضلها يمكنه الآن أن يسافر من مكان إلى آخر لم يكن بالإمكان بلوغه إلا بمشقة النفس وربما في رحلة قد تمتد إلى سنوات محفوفة بأشد الأهوال والمخاطر. وهي التي تيسر له انجاز مشاريع كبرى يصعب على فيزيولجية الكائن البشري القيام بها لوحده وإنجازها على أتم وجه. وأصبح بإمكان الإبحار إلى أبعد نقطة في العالم بحثا عن آخر الأخبار والوقائع ومن تصفح كتب علمية لا يمكن الحصول عليها حتى من أكبر المكتبات المحلية. والفضل يعود إلى الآلة في اكتشاف مجرات وكواكب ونيازك تبعد عن الأرض بملايين السنوات الضوئية. وما أوردناه سلفا جاء في صورة عامة. أما فيما يخص التكنولوجية الدقيقة والذكية، من روبوهات مبرمجة حسب حاجيات الإنسان، وهواتف وحواسب محمولة تسهل التواصل بالأساس، كما تسهل القيام بأمور أخرى من بيع وشراء وإشهار وهلم جرا. وككل نعمة ربانية، فإن للتكنولوجيا سلبيات كثيرة لا يمكنا أن نرسم حدودها بين عشية وضحاها. فمن أجل استعمالها لابد من توفر طاقة، وكلما استهلكنا طاقة أكثر كلما ارتفعت درجات الحرارة أكثر مما يتسبب في الرفع من مستوى وخطورة الاحتباس الحراري، وما قلة الأمطار وارتفاع درجات الحرارة وتزايد الأعاصير إلى جزء من قليل ما ينتظر كوكبنا الأرض بسبب تزايد استعمال الآلات. كما أنه للحصول على هذه التكنولوجيا لابد من استنزاف الثروات وميزانيات الأنظمة، وحتى جيوب الشعوب المستنزفة أصلا. ولا يخفى على أحد أن التكنولوجيا لا تسيرها مشاعر وأحاسيس معينة، بل برامج من صنع الإنسان، تقاس أهميتها في الأساس بالذكاء. وبذلك، فإن الأحاسيس التي يبادلها الإنسان تعتبر مشاعر أحادية الجانب، مما يرجح فرضية تأثيرها على نفسية الإنسان إن أسرف في استعمالها، الأمر الذي يؤكده علماء النفس في أكبر الجامعات العالمية. فقد تفقد هذه التقنية الإنسان ثقته في نفسه نظرا لكثرة اعتماده عليها وتراجع مجهوده البدني والعقلي.

وفي أيامنا هذه، يقضي أطفالنا معظم وقتهم أو وقت فراغهم رفقة هذه الآلات التكنولوجية، خصوصا الحواسيب والهواتف النقالة وألعاب الفيديو (بلاي ستايشن 2 على سبيل المثال). وهي مرتع خصب للتحرر بجميع أنواعه وفي كل المستويات. فألعاب الفيديو تعلمهم العنف والعزلة والعيش في عالم افتراضي ينتهي مع انقطاع التيار الكهربائي عن اللعبة. كما أن مراقبة الآباء لما يقوم به أطفالهم والمواقع التي يتصفحونها يعد أمرا شبه منعدم، وبالتالي فإمكانية تعرضهم للانحراف تتزايد وتشتد خطورتها يوما بعد آخر.

ولا يسعنا هنا إلا أن نوقض تفكير الإنسان من السبات العميق ليتحسس محيطه الذي يعيش فيه والذي تسيطر عليه يوما بعد يوم آلة اسمها التكنولوجيا. ونخص بالاهتمام هنا المتلقي العربي الذي يغط في سبات أعمق ولا ينتج من هذه التكنولوجيا نصيبا يذكر، بل لا يعدو عن كونه سوى مستهلكها الأعمى..فإلى أين يؤدي بنا هذا الطريق الذي يشوبه الغموض وتحفه المخاطر من كل الجهات..والذي يهدد ببوار إنسانية الإنسان…أولاً نذكر بعض الأمثله من التكنولوجيا مثل السيارات .,.,. الهواتف .,.,. الكمبيوترات .,.,. السيارات :: هي من اهم وسائل العيش والتنقل في هذا الزمان ولا يوجد بيت تقريبا إلا وفيه سياره إلا من لا ليس لديه المال الكافي لشراء سياره ننظر إلى ايجابياتها منها: 1- القدره على التنقل من مكان لآخر 2- الذهاب لقضاء حاجات المنزل. 3-الذهاب للعمل بها. ولكن توجد لديها سلبيات ومنها: 1- الذهاب بالسياره للتفحيط . 2- السرعه اللتي تسبب الحوادث المؤسفه. 3- التسبب بقتل الناس و قتل نفسك. 4- إختطاف الناس بها. الهواتف: هي ايضا من اكثر وسائل المهمه في الحديث مع الناس ومكالمتهم من مكان لآخر ايجابياتها: 1- مكالمه اهلك واحبابك و اصدقاءك إذا لم يكون بالقرب منك. 2- الإتصال للطوارئ في حاله حدوث حريق أو حادث لا سمح الله. سلبياتها: 1- إزعاج الناس بالإتصالات. 2- المكالمات لتنفيذ خطط اجراميه. 3- تخزين الأغاني و المقاطع الفيديو المنافيه للعقيده الإسلاميه الكمبيوترات: هي من اهم الأشياء للعمل بها في هذا العصر فهي تقوم بكل شيء الكتابه والحسابات إلخ. إجابياتها: 1- القيام بالأعمال الصعبه. 2- السرعه في القيام بالحسابات المعقده. 3- كتابه المواضيع و المستندات. 4- إستخدامها للترفيه واللعب بالألعاب. سلبياتها: 1- مشاهده المقاطع المشينه. 2- استخدام الإنترنت لأغراض سيئه. ولو نظرنا في بعض الأجهزه والأشياء الحديثه لوجدنا ان لكل منها ايجابيات وسلبيات كثيره فعلينا عمل الإيجابيات و عدم عمل السلبيات فإحذرووا يا إخواني من الإستخدامات السلبيه للتكنولوجيا التكنولوجيا الحديثة سلبياتها وإيجابياتها Icon_flower
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الدكتور عادل عامر
المدير العام
الدكتور عادل عامر


ذكر
عدد الرسائل : 1585
العمر : 58
تاريخ التسجيل : 23/01/2009

التكنولوجيا الحديثة سلبياتها وإيجابياتها Empty
مُساهمةموضوع: رد: التكنولوجيا الحديثة سلبياتها وإيجابياتها   التكنولوجيا الحديثة سلبياتها وإيجابياتها I_icon_minitimeالأحد نوفمبر 15, 2009 6:56 pm

الآن موعد دعائي لك حسب توقيت المحبة في منطقه القلوب الطاهرة وما يجاورها !! أسأل الذي فوق سابع سماء أن يكتب لك بكل خطوة سعادة وكل نظرة عبادة وكل بسمة شهادة وكل رزق زيادة وان يهنيك بعمرك .. ويجعلك بصحة وسلامة وعافية مع أهلك وذويك وكل محب لك في الله ... وعسى قلبك مداه النور وعسى دربك شذى وزهور عسى كل السنين اللي مضت لك ذنبها مغفور: ليس العيد من لبس الجديد، وإنما العيد من أمن الوعيد ليس العيد لمن لبس الملابس الفاخرة وإنما العيد لمن أمن عذاب الآخرة، ليس لمن لبس الرقيق إنما العيد لمن عرف الطريق جعلكم الله من المقبولين وبالجنة فائزين وعن النار مبعدين وبالعيد مسرورين تقبل الله طاعتكم والفردوس أسكنكم عيدكم مبارك عيدكم سعيد عيد مبارك وكل عام وأنتم بخير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://adelamer.yoo7.com
 
التكنولوجيا الحديثة سلبياتها وإيجابياتها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أثر ظاهرة القوة تنشيء الحق وتحميه فى الشرائع الحديثة والقديمة:

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي الثقافة القانونية  :: عامر للمنتديات المتخصصة :: عامر للعلوم الاجتماعية-
انتقل الى: