منتدي الثقافة القانونية
منتدي الثقافة القانونية
منتدي الثقافة القانونية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدي الثقافة القانونية

ليس عليك ان يقتنع الناس برأيك الحق ولكن عليك ان تقول للناس ما تعتقد أنه حق
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 يوميات أسرة ممنوعة من الأحلام مدى الحياة

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الدكتور عادل عامر
المدير العام
الدكتور عادل عامر


ذكر
عدد الرسائل : 1585
العمر : 58
تاريخ التسجيل : 23/01/2009

يوميات أسرة ممنوعة من الأحلام مدى الحياة Empty
مُساهمةموضوع: يوميات أسرة ممنوعة من الأحلام مدى الحياة   يوميات أسرة ممنوعة من الأحلام مدى الحياة I_icon_minitimeالإثنين مارس 16, 2009 11:32 pm

يوميات أسرة ممنوعة من الأحلام مدى الحياة


بسم الله الرحمن الرحيم

ما إن ينساب صوت الأذان عذبًا على مسامعها، حتى تستيقظ أم جلال صقر من نومها وتستعد لصلاة الفجر بصحبة زوجة جلال وبناته الثلاث، تضمهم أرجاء البيت وحدهم فقط..ذهب جلال صقر إلى سجون الموت البطيء، وتم الحكم على سنين عمره بالضياع، وأغلق السجان الباب على تلك السنوات، ومنعها من تنفس نسيم الحرية مدى الحياة..مر عام.. عامان.. ثلاثة.. خمسة.. واليوم.. أمضى جلال ثلاثة عشر عامًا. كيف مضت هذه الأعوام؟ سؤال وقعه مؤلم على نفس جلال، ولكنه بالتأكيد سيكون أكثر إيلامًا على من تركهم جلال.

البطلة الأولى:

أولى بطلات قصتنا، الأم التي تجاوزت العقد السادس من عمرها، ولكن إذا نظرت إليها ظننتها أكملت قرنًا من الزمان، كيف لا وقد تركها الزوج منذ ثلاثين عامًا، فعاركت غوائل الدهر وحدها، فتحملت تربية خمسة أولاد وبنتين؟ جلال كان أكبرهم، فتحمل عبء المسؤولية معها، وما إن دخل السجن تاركًا خلفه ثلاث بنات وأمهن حتى زادت عذابات أم جلال وأنَّاتها. بصبر واصلت وجاهدت لتتخطى العثرات، ولكنها دفعت الضريبة، فقد أصبح جسدها موطنًا للأمراض: تعاني من السكري ومن ضعف في البصر وألم في الظهر. تقضي أم جلال يومها بين الصلاة وسماع القرآن الكريم، وعلى رغم تعبها الشديد تقوم بزيارة أقاربها وحضور الندوات في الجامع، ولا تشعر بمرور الوقت مع حفيداتها، فهي تروي لهن القصص والوقائع التي كان جلال بطلها، وتنقل إلى حفيداتها خِبرات ما تعلمته في هذه الحياة، فتعلمهن الصواب من الخطأ. وفي أيام الإضراب عن الطعام تذهب أم جلال إلى اعتصام أهالي الأسرى تتضامن مع ابنها، وقلبها يكتوي حرقة عليه، وعيونها تنزف اشتياقًا إليه، وهي التي لم تشاهده منذ أربع سنوات، وتدعو الله - عز وجل - ألا تطول هذه الشدة.

البطلة الثانية:

البطلة الثانية في قصتنا زوجة الأسير جلال التي تتمنى أن تجد زوجها بجوارها لتلقي عليه تحية الصباح، تركها جلال وهي في الثالثة والعشرين من عمرها مخلفًا معها ثلاث بنات، أكبرهن الخنساء 4 سنوات، وآلاء عامان، وأفنان أربعة أشهر. وبدأت المعاناة حين أصبحت الزوجة هي الأم والأب معًا لبناتها، وعانت من غياب الأب، وكان كل يوم يمر بطول عام، والعام بألف. 'ماما لماذا كل صديقاتي لهن أب غيري؟ أريد أبًا' أكثر عبارة كانت تؤلم الأم التي كانت تحتار في الإجابة وتهدئ من حزن بناتها وتخبرهن بأن أباهن بطل، وحاولت جاهدة أن تعوضهن عن حنان الأب، ومرت الأعوام.. وكبرت البنات.. وخرجن من عباءة الطفولة.. ومرت الليالي باردة قاسية على قلب الأم، فتربية البنات ليست بالأمر السهل، خاصة إذا أرادت لهن تربية إيمانية سليمة تليق بتاريخ الأب وترضي الله - عز وجل - في المقام الأول. تقضي الزوجة وقت فراغها - بعد أن تنتهي من أعمال المنزل - في تعلم الكمبيوتر والخياطة، وذلك في مركز 'العلم والثقافة في النصيرات'، وقد أحضرت لبناتها مؤخرًا جهاز كمبيوتر لتزداد ثقافتهن في عصر ثورة المعلومات. وتصادق الزوجة بناتها فتعاملهن معاملة الصديقة لصديقتها، تحاورهن وتناقشهن في كل الأمور، وتتابع معهن قناة المجد الفضائية بشغف، ويعشقون إذاعة الأقصى المحلية، وتعاهد الله ثم نفسها أن تجعل من بناتها رموزًا وشموعًا لهذه الأمة.

أفنان تنتظر:

أفنان صقر تركها والدها وهي ابنة أربعة أشهر، والآن هي فتاة في الثالثة عشرة من عمرها، أي مجموع ما لاقاه الأب من عذابات وحرمان، الحزن يملأ عينيها، وتستقر فيهما دمعة جاهزة للنزول في أي وقت يشهدها فيه الحنين إلى والدها، أفنان متفوقة فقد حصلت هذا العام على معدل 94%، تذهب إلى مركز لتحفيظ القرآن في مسجد عز الدين القسام، أتمت من الحفظ حتى الآن أربعة أجزاء، تتمنى أن تصبح طبيبة، وتَعِد والدها بأنها ستجتهد أكثر وأكثر. تخبركم هذه الطفلة في السطور الأخيرة من القصة عن أحلامها: 'بابا هل تعلم أمنيتي بالحياة؟ أن أحضنك.. نعم أحضنك.. وتضمني إلى صدرك الحنون.. لم أشاهدك منذ أربع سنوات، لا أدري أي ذنب اقترفت؟! ولكن حتى الزيارات تزيدني ألمًا، أريدك هنا في البيت، أريد أن أنام إلى جوارك.. وحين أغفو تغطيني بيدك الرقيقة.. أتمنى أن أتناول فطوري معك وأحدثك عن طفولتي وعن أحلامي، وعن آثار الشقاوة المرسومة على وجهي، وأريد أن ألعب معك وأذهب بك إلى غرفتي حيث عرائسي التي تحفظ أحلامي، عرائسي التي حدثتها عنك وبكت معي كثيرًا، أبي شوقي وحنيني إليك لا يقدر بكلمات، ولا يوصف بعبارات، أحبك أبي.. وأدعو في كل صلاة أن تكتمل حياتي بك'. بالطبع هناك المزيد من الحديث الذي تود أفنان إرساله إلى أبيها، ولكن دموع الحنين غلبتها، فدخلت في نوبة لا انتهاء لها من البكاء. عائلة حياتها تكرار لتفاصيل يوم واحد، يوم يمر ببطء وبرودة، وهذا اليوم ينطبق على الكثير من العائلات التي أجلت أحلامها ودفنت آمالها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://adelamer.yoo7.com
بوفيصل




ذكر
عدد الرسائل : 3
العمر : 42
تاريخ التسجيل : 15/03/2009

يوميات أسرة ممنوعة من الأحلام مدى الحياة Empty
مُساهمةموضوع: رد: يوميات أسرة ممنوعة من الأحلام مدى الحياة   يوميات أسرة ممنوعة من الأحلام مدى الحياة I_icon_minitimeالأربعاء مارس 18, 2009 11:24 pm

يوميات أسرة ممنوعة من الأحلام مدى الحياة 15

لمشاهدة جديد ابو فيصل والقديم من الرسائل <<<اضغط

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://albathali1.mam9.com/portal.htm
الدكتور عادل عامر
المدير العام
الدكتور عادل عامر


ذكر
عدد الرسائل : 1585
العمر : 58
تاريخ التسجيل : 23/01/2009

يوميات أسرة ممنوعة من الأحلام مدى الحياة Empty
مُساهمةموضوع: رد: يوميات أسرة ممنوعة من الأحلام مدى الحياة   يوميات أسرة ممنوعة من الأحلام مدى الحياة I_icon_minitimeالجمعة مارس 20, 2009 6:24 pm

احمد إليكم الله لا اله إلا هو واصلي واسلم علي سيدنا محمد وعلي اله وصحبه ومن تمسك بشريعته إلي يوم الدين وارفع إليك تحيه الإسلام فالسلام عليكم ورحمه الله وبركاته إن فطرة الإنسان لن تنتفع من شرع وعدالة السماء إلا إذا كان مصدرا بأسم الله ومخاطبا أعماق النفس المفطورة علي الصلة بالحق والعدل والله وان الله لا يغني في الناس شيئا إن كان بعيدا عن مراعاة هذا السر الدفين في صياغته وعدله وفي فطرة الناس علية كما قال الله تعالي ( كذلك يضرب الله الحق والباطل وأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض ) صدق الله العظيم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://adelamer.yoo7.com
نجاة محى الدين




انثى
عدد الرسائل : 2
العمر : 57
تاريخ التسجيل : 15/03/2009

يوميات أسرة ممنوعة من الأحلام مدى الحياة Empty
مُساهمةموضوع: رد: يوميات أسرة ممنوعة من الأحلام مدى الحياة   يوميات أسرة ممنوعة من الأحلام مدى الحياة I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 24, 2009 9:51 pm

Admin كتب:
يوميات أسرة ممنوعة من الأحلام مدى الحياة


بسم الله الرحمن الرحيم

ما إن ينساب صوت الأذان عذبًا على مسامعها، حتى تستيقظ أم جلال صقر من نومها وتستعد لصلاة الفجر بصحبة زوجة جلال وبناته الثلاث، تضمهم أرجاء البيت وحدهم فقط..ذهب جلال صقر إلى سجون الموت البطيء، وتم الحكم على سنين عمره بالضياع، وأغلق السجان الباب على تلك السنوات، ومنعها من تنفس نسيم الحرية مدى الحياة..مر عام.. عامان.. ثلاثة.. خمسة.. واليوم.. أمضى جلال ثلاثة عشر عامًا. كيف مضت هذه الأعوام؟ سؤال وقعه مؤلم على نفس جلال، ولكنه بالتأكيد سيكون أكثر إيلامًا على من تركهم جلال.

البطلة الأولى:

أولى بطلات قصتنا، الأم التي تجاوزت العقد السادس من عمرها، ولكن إذا نظرت إليها ظننتها أكملت قرنًا من الزمان، كيف لا وقد تركها الزوج منذ ثلاثين عامًا، فعاركت غوائل الدهر وحدها، فتحملت تربية خمسة أولاد وبنتين؟ جلال كان أكبرهم، فتحمل عبء المسؤولية معها، وما إن دخل السجن تاركًا خلفه ثلاث بنات وأمهن حتى زادت عذابات أم جلال وأنَّاتها. بصبر واصلت وجاهدت لتتخطى العثرات، ولكنها دفعت الضريبة، فقد أصبح جسدها موطنًا للأمراض: تعاني من السكري ومن ضعف في البصر وألم في الظهر. تقضي أم جلال يومها بين الصلاة وسماع القرآن الكريم، وعلى رغم تعبها الشديد تقوم بزيارة أقاربها وحضور الندوات في الجامع، ولا تشعر بمرور الوقت مع حفيداتها، فهي تروي لهن القصص والوقائع التي كان جلال بطلها، وتنقل إلى حفيداتها خِبرات ما تعلمته في هذه الحياة، فتعلمهن الصواب من الخطأ. وفي أيام الإضراب عن الطعام تذهب أم جلال إلى اعتصام أهالي الأسرى تتضامن مع ابنها، وقلبها يكتوي حرقة عليه، وعيونها تنزف اشتياقًا إليه، وهي التي لم تشاهده منذ أربع سنوات، وتدعو الله - عز وجل - ألا تطول هذه الشدة.

البطلة الثانية:

البطلة الثانية في قصتنا زوجة الأسير جلال التي تتمنى أن تجد زوجها بجوارها لتلقي عليه تحية الصباح، تركها جلال وهي في الثالثة والعشرين من عمرها مخلفًا معها ثلاث بنات، أكبرهن الخنساء 4 سنوات، وآلاء عامان، وأفنان أربعة أشهر. وبدأت المعاناة حين أصبحت الزوجة هي الأم والأب معًا لبناتها، وعانت من غياب الأب، وكان كل يوم يمر بطول عام، والعام بألف. 'ماما لماذا كل صديقاتي لهن أب غيري؟ أريد أبًا' أكثر عبارة كانت تؤلم الأم التي كانت تحتار في الإجابة وتهدئ من حزن بناتها وتخبرهن بأن أباهن بطل، وحاولت جاهدة أن تعوضهن عن حنان الأب، ومرت الأعوام.. وكبرت البنات.. وخرجن من عباءة الطفولة.. ومرت الليالي باردة قاسية على قلب الأم، فتربية البنات ليست بالأمر السهل، خاصة إذا أرادت لهن تربية إيمانية سليمة تليق بتاريخ الأب وترضي الله - عز وجل - في المقام الأول. تقضي الزوجة وقت فراغها - بعد أن تنتهي من أعمال المنزل - في تعلم الكمبيوتر والخياطة، وذلك في مركز 'العلم والثقافة في النصيرات'، وقد أحضرت لبناتها مؤخرًا جهاز كمبيوتر لتزداد ثقافتهن في عصر ثورة المعلومات. وتصادق الزوجة بناتها فتعاملهن معاملة الصديقة لصديقتها، تحاورهن وتناقشهن في كل الأمور، وتتابع معهن قناة المجد الفضائية بشغف، ويعشقون إذاعة الأقصى المحلية، وتعاهد الله ثم نفسها أن تجعل من بناتها رموزًا وشموعًا لهذه الأمة.

أفنان تنتظر:

أفنان صقر تركها والدها وهي ابنة أربعة أشهر، والآن هي فتاة في الثالثة عشرة من عمرها، أي مجموع ما لاقاه الأب من عذابات وحرمان، الحزن يملأ عينيها، وتستقر فيهما دمعة جاهزة للنزول في أي وقت يشهدها فيه الحنين إلى والدها، أفنان متفوقة فقد حصلت هذا العام على معدل 94%، تذهب إلى مركز لتحفيظ القرآن في مسجد عز الدين القسام، أتمت من الحفظ حتى الآن أربعة أجزاء، تتمنى أن تصبح طبيبة، وتَعِد والدها بأنها ستجتهد أكثر وأكثر. تخبركم هذه الطفلة في السطور الأخيرة من القصة عن أحلامها: 'بابا هل تعلم أمنيتي بالحياة؟ أن أحضنك.. نعم أحضنك.. وتضمني إلى صدرك الحنون.. لم أشاهدك منذ أربع سنوات، لا أدري أي ذنب اقترفت؟! ولكن حتى الزيارات تزيدني ألمًا، أريدك هنا في البيت، أريد أن أنام إلى جوارك.. وحين أغفو تغطيني بيدك الرقيقة.. أتمنى أن أتناول فطوري معك وأحدثك عن طفولتي وعن أحلامي، وعن آثار الشقاوة المرسومة على وجهي، وأريد أن ألعب معك وأذهب بك إلى غرفتي حيث عرائسي التي تحفظ أحلامي، عرائسي التي حدثتها عنك وبكت معي كثيرًا، أبي شوقي وحنيني إليك لا يقدر بكلمات، ولا يوصف بعبارات، أحبك أبي.. وأدعو في كل صلاة أن تكتمل حياتي بك'. بالطبع هناك المزيد من الحديث الذي تود أفنان إرساله إلى أبيها، ولكن دموع الحنين غلبتها، فدخلت في نوبة لا انتهاء لها من البكاء. عائلة حياتها تكرار لتفاصيل يوم واحد، يوم يمر ببطء وبرودة، وهذا اليوم ينطبق على الكثير من العائلات التي أجلت أحلامها ودفنت آمالها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نجاة محى الدين




انثى
عدد الرسائل : 2
العمر : 57
تاريخ التسجيل : 15/03/2009

يوميات أسرة ممنوعة من الأحلام مدى الحياة Empty
مُساهمةموضوع: رد: يوميات أسرة ممنوعة من الأحلام مدى الحياة   يوميات أسرة ممنوعة من الأحلام مدى الحياة I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 24, 2009 10:02 pm

هذه القصة مؤثرة جدا ويجب التعاطف معها ولكن توجد اسرة بها الاب والام موجودين بالفعل ولكن الابن يحس بعدم وجود الاب فى حياته تاركه دون الؤال عنه ودون رعايته ودون دفع مصروفات معيشته وتاركه لامه المسكينه منذ كان عمره سنه تتكفل به معيشيا وصحيا ودراسيا وهذ الاب يعرف ربه يدخل المسجد فى كل صلاه يعرف فروضه وواجباته نحو ربه ولا يعرف حقوق وواجبات ابنه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الدكتور عادل عامر
المدير العام
الدكتور عادل عامر


ذكر
عدد الرسائل : 1585
العمر : 58
تاريخ التسجيل : 23/01/2009

يوميات أسرة ممنوعة من الأحلام مدى الحياة Empty
مُساهمةموضوع: رد: يوميات أسرة ممنوعة من الأحلام مدى الحياة   يوميات أسرة ممنوعة من الأحلام مدى الحياة I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 24, 2009 11:30 pm

هذة جريمة الاباء ضد الابناء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://adelamer.yoo7.com
 
يوميات أسرة ممنوعة من الأحلام مدى الحياة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» يوميات أسرة ممنوعة من الأحلام مدى الحياة
» [b]ضع بصمتك في الحياة[/b]
» لزهرة الحياة رحيق عذب،
» كيف تغيّر نظرتك إلى الحياة؟
» الديدان تحتفظ بسر الحياة الصحية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي الثقافة القانونية  :: عامر للتربية العامة :: عامر* للمرأة والمجتمع-
انتقل الى: