منتدي الثقافة القانونية
منتدي الثقافة القانونية
منتدي الثقافة القانونية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدي الثقافة القانونية

ليس عليك ان يقتنع الناس برأيك الحق ولكن عليك ان تقول للناس ما تعتقد أنه حق
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ونبدأ الحكاية من البداية:( 5)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الدكتور عادل عامر
المدير العام
الدكتور عادل عامر


ذكر
عدد الرسائل : 1585
العمر : 58
تاريخ التسجيل : 23/01/2009

ونبدأ الحكاية من البداية:( 5) Empty
مُساهمةموضوع: ونبدأ الحكاية من البداية:( 5)   ونبدأ الحكاية من البداية:( 5) I_icon_minitimeالخميس فبراير 19, 2009 9:19 am

بصفة مستمرة من صدري, طبيعي بعد إن كان مذبذبا تارة يجري وتارة يتوقف وكان قلبي معها من أول سماعي لها أخيرا تكلمتي نعم قالت هل أنت تكلمت مع زميلك عباس قلت نعم تكلمت معة وكنت في استنظارك حتى اعرف الأخبار منك ماذا حدث بعد إن تكلمت معة وأوصل رغبتي للاخيك ولكن تأخرت علي حتى ظن بي الظنون قالت لم يفتح معي أي كلام ولكن سألني بعض الأسئلة الكثيرة عنك قلت لها إن الأخ وزميلي إبراهيم قنديل سوق يقابل أبيك اليوم وهو إن شاء الله تعالي سيعمل اللازم علي حسب وعدة لي ويقدر إن يؤثر علي والدك سوف يأتي إليكم اليوم بعد الإفطار ( رمضان ) وان شاء الله سوف يعمل اللازم وطلبت مني إن تري والدتي وقالت لي الست الوالدة تقصد ولدتي تحضر اليوم ولكن دار عقلي ولدتي مسافرة اليوم وسوف تحضر في تمام الساعة الرابعة عصرا أو الخامسة مساءا وبعد انتهاء المكالمة ذهبت علي الفور إلي منزلي ودخلت المنزل لكي اخبر ولدتي عسي إن أجدها هل رجعت من سفرها هذا ولكن لم أجدها فقد نزلت وسافرت لزيارة احدي صديقتها وذهبت للأحد جيراننا من السيدات صاحبات أمي وتركت رسالة وقلت لها لما أم عادل تحضر ارجوا أن تبلغيها أن تذهب لابنها عادل فورا إلي الإستاد للأنة عوزك للأمر هام وكانت صديقاتها هذة أول مرة تراني وفضلت مبحلقي في مدة طويلة للانها أول مرة تراني حيث كانت تسمع عني بدون أن تراني عندما رأتني لم تنزل عيناها من علي لا اعرف هل كانت واضعة في ذهنها صورة غير الصورة التي رأتني فيها ربما وتركتها ورجعت إلي عملي في الإستاد مرة أخري, كل يوم يمر علي بدون سماع صوتك ازداد سوءا وسوءا أكثر من الأول نعم قد سيطرت علي كل كياني وقلبي وفكري وعقلي حتى أصبحت الوقود الذي يعطيني الحياة والمداد الذي يحرك مشاعري نحوك احبك ولو فية كلمة أخري اقوي تعبر عن الحب لقلتها أليك للان ما في قلبي نحوك اقوي واقوي ألف مرة من كلمة احبك نعم أحبها من كل أعماقي وأشواقي نعم أحبها من كل قلبي الذي لم يفرح أو يذوق الفرح مدي حياتي الماضية إلا علي يديك وعندما عثرت عليك يا نبع الحب والحنان والسعادة جعلكي الله عونا لعادل عامر أعطيني الفرصة لكي اعبر لكي عن حبي وفؤادي وعشقي لكي احبك احبك مدي عمري عندما تزداد دقات قلبك لحبيب طالما حلمت البقاء معه ولو لثواني تتمنى رؤيته ولو لمحة لحاجة في نفسك تجبرك على رؤيته لا تدري ما تفسيرها ربما وله وقد يكون عشق وقد يكون شوق ولكنه إحساس جميل عندما تتلهف لرؤيته بشوق ولهفة وتخالجك أجمل الأحاسيس وصفا وروعة عندما يدق قلبك معلنا انك لا زلت حيا لأجله حينها تسمع صدى اسمه في قلبك فترتاح لان حبيبك لازال حيا ويعيش بداخلك فتعشق كل لحظة في حياتك عندما يضخ قلبك دما ترى في كل قطرة اسمه قد نقش نقشا وبات اسمه يسري في عروقك فأصبح اسمه عنوانا لحياتك أصبحت بدونه بلا عنوان وأصبحت لأجله حيا وموجود الصبح كل شيء فيك ينطق كنت في استنظارك أخي وصديقي وزميلي في العمل وعلي فكر هو كمان صديق وزميل عمي سعيد في الإصلاح الزراعي حيث أنة منتدب لدينا بصفتة خبير نحل نحال من النحالين الأوائل علي مستوي الجمهورية لكي يفرح قلبي حيث أني كلفتة أن يذهب إلي والدها عم محمود الملاح لكي يفتح معها الموضوع جلست استنظرة وتمر الثواني والدقائق والساعات طويلة صعبة مؤلمة علي هكذا هو قدري عذاب في عذاب حتى لحظة الحب الصادق الحقيقي نتعذب بسببها وبها حتى أتي أخي وأستاذي إبراهيم قنديل وعندما دخل علي المكتب بادرته علي الفور قبل إن يجلس ليستريح من المشوار ماذا فعلت فرد علي وقال أنا ذهبت بالأمس وكنت لابس لبس بلدي جلباب وعباية وطاقية وكان معي رجل كويس نسيت أسئلة عن أسمة ولكن لم أجد والدها في المنزل وقد فتحت لي وكانت فرحانة وقد شعرت أنها هي المراد الحديث عنها وحسيت إنها لديها فكرة عن مجيئنا إليهم في منزلها لمقابلة والدها وعندما سألتها عن والدها هل موجود أم لا فردت بأن والدها موجود الآن علي قهوة الأستاذ عباس فنزلت وذهبت إلي عباس علي القهوة وسألته عن عم محمود الملاح فرد علي وقال نعم كان هنا وانصرف من خمس دقائق فتركتة بدون أن يعرف سبب سؤالي عليه وقلت لعلة خير لا يوجد نصيب اليوم نأتي إلية في يوم أخر وقال لي هي دي العروسة التي فتحت الباب لنا أنا حسيت من فتحتها الباب لنا إنها هي والفرحة والابتسامة واللهفة التي كانت عليها الله يبارك لك فيها ويجعلها من قسمتك ونصيبك فطلبت منة إن يكرر المحاولة ولا ينسي الموضوع فرد علي وقال بكل ثقة وتأكيد أمال نعم سوف اكرر المحاولة مرة ومرة حتى يحدث لك أمرا وتكون من نصيبك بإذن الله تعالي ولا تخاف الله معك وجلست مع نفسي عند التليفون عسي أن تطلبني واستنظر رن التليفون ومكالمة منها لكي تطفئ النار التي أشعلت فجأة في قلبي وتهدي من روعتي وقد كلفت احد الزملاء عند سماع جرس التليفون يناديني علي الفور أنا في مكتبي وشعرت بالرهبة والخوف من المجهول وادعوا الله أن يقضي أمرا كان مفعولا وجلست في مكتبي اسمع كلام الله القران الكريم من التسجيل الموجود في مكتبي وادعوا الله إن يلهمني الصبر والقدرة علي التحمل حيث انهارت أعصابي تماما وانفجرت عواطفي نحوها:-
نعم:- هذا هو الحب الطاهر القائم علي الحب والمودة والرحمة
نعم:- هذا هو الحب المتكافئ الشعور والإحساس
نعم:- هذا هو الحب القائم علي الإخلاص والحب المتبادل
نعم:- هذا هو الحب الذي ينمي كافة شعور الإنسان بالحنان
نعم:- هذا هو الحب الذي قال فية ( رسولنا الكريم صلي الله علية وسلم ( إذا نظر إليها سرتة )
نعم:- عند سماعي صوتها حيث إنني لم اقدر أن انظر في وجهها اشعر بالسعادة والسرور والبهجة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://adelamer.yoo7.com
 
ونبدأ الحكاية من البداية:( 5)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ونبدأ الحكاية من البداية:( !)
» ونبدأ الحكاية من البداية:( 2)
» ونبدأ الحكاية من البداية:( 3)
» ونبدأ الحكاية من البداية:( 4)
» ونبدأ الحكاية من البداية:( 6)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي الثقافة القانونية  :: عامر للمنتديات المتخصصة :: عامر الادب والشعر-
انتقل الى: